استقرت الاسهم الاوروبية دون تغير يذكر يوم الثلاثاء مع توقف السوق لالتقاط الانفاس بعد موجة صعود على مدى ثلاثة أسابيع وتنامي مخاوف التضخم في ظل تداول أسعار النفط الخام قرب أعلى مستوياتها في عامين ونصف العام.
وحومت أسعار خام برنت حول 121 دولارا للبرميل بفعل عدم التيقن السياسي في أجزاء من الشرق الاوسط وشمال افريقيا الامر الذي أجج مخاوف التضخم قبيل اجتماع البنك المركزي الاوروبي في وقت لاحق هذا الاسبوع حيث من المنتظر أن يرفع أسعار الفائدة 25 نقطة أساس.
وبحلول الساعة 0706 بتوقيت جرينتش استقر مؤشر يوروفرست 300 لاسهم الشركات الاوروبية الكبرى دون تغيير عند 1142.20 نقطة.
وقال برنارد مكاليندن محلل الاستثمار في ان.سي.بي ستوكبروكرز "نقف في مكان ما وسط دورة سوق صاعدة وعلى هذا الاساس تستطيع السوق أن ترتفع أكثر لكن هذه الاشياء تحدث على مراحل وهناك مزيد من التحديات الصعبة أمام السوق مثل عدم التيقن الجيوسياسي الذي يؤثر في سعر النفط."
كما استمر الحذر بشأن أزمة ديون منطقة اليورو بعدما خفضت موديز تصنيفها للديون السيادية للبرتغال درجة واحدة قائلة انها عليها طلب مساعدة عاجلة من الاتحاد الاوروبي.
وفي أنحاء أوروبا ارتفع مؤشر فايننشال تايمز 100 في بورصة لندن 0.1 بالمئة في حين استقر مؤشرا كاك 40 في بورصة باريس وداكس في بورصة فرانكفورت.
وحومت أسعار خام برنت حول 121 دولارا للبرميل بفعل عدم التيقن السياسي في أجزاء من الشرق الاوسط وشمال افريقيا الامر الذي أجج مخاوف التضخم قبيل اجتماع البنك المركزي الاوروبي في وقت لاحق هذا الاسبوع حيث من المنتظر أن يرفع أسعار الفائدة 25 نقطة أساس.
وبحلول الساعة 0706 بتوقيت جرينتش استقر مؤشر يوروفرست 300 لاسهم الشركات الاوروبية الكبرى دون تغيير عند 1142.20 نقطة.
وقال برنارد مكاليندن محلل الاستثمار في ان.سي.بي ستوكبروكرز "نقف في مكان ما وسط دورة سوق صاعدة وعلى هذا الاساس تستطيع السوق أن ترتفع أكثر لكن هذه الاشياء تحدث على مراحل وهناك مزيد من التحديات الصعبة أمام السوق مثل عدم التيقن الجيوسياسي الذي يؤثر في سعر النفط."
كما استمر الحذر بشأن أزمة ديون منطقة اليورو بعدما خفضت موديز تصنيفها للديون السيادية للبرتغال درجة واحدة قائلة انها عليها طلب مساعدة عاجلة من الاتحاد الاوروبي.
وفي أنحاء أوروبا ارتفع مؤشر فايننشال تايمز 100 في بورصة لندن 0.1 بالمئة في حين استقر مؤشرا كاك 40 في بورصة باريس وداكس في بورصة فرانكفورت.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق