دعا وائل غنيم، مدير التسويق بشركة جوجل فى الشرق الأوسط، على موقع التواصل الاجتماعى الفيس بوك ومن خلال جروب كلنا خالد سعيد، إلى مليونية فى ميدان التحرير غدا الجمعة.
وقال وائل غنيم: " من أجل استقرار مصر نحتاج إلى إقصاء كل من ساهموا فى إفساد مصر على مدار 30 عاما، من أجل الاستقرار نحتاج إلى حل الأزمة الاقتصاية التى من الممكن أن نتعرض لها، باسترجاع كل المليارات المنهوبة من البلاد، من أجل الاستقرار نحتاج إلى الإسراع فى إجراء الإصلاح السياسى والاجتماعى".
ويضيف: "أذكركم بأنه أيام الرئيس السابق ذقنا طعم الاستقرار الذى كان ممزوجا بالذل والعار، ولا نريد أن نذوقه مرة ثانية، علينا كلنا أن ننزل يوم الجمعة ونشارك من أجل استقرار مصر، ولأن الضغط على الحكومة بشكل سلمى ومحترم يأتى بنتائج مهمة، فعلى الشرفاء فى الحكومة والسلطة أن يشعروا أننا معهم ونساندهم، وعليهم أن يشعروا أن مصر لن ترجع مرة ثانية للوراء، وأنه ليس هناك مسئول فوق القانون، فالشرفاء فى السلطة جميعهم يتمنون أننا نستمر فى الضغط عليهم لأن هذا الضغط يمثل لهم القوة التى تشجعهم على العمل لصالح البلاد".
الجدير بالذكر أن هناك على موقع التواصل الاجتماعى أيضا جروب آخر يضم ما يزيد عن 50 ألف عضو يدعو ويوافق على مليونية لإنقاذ الثورة، ويرسل أعضاؤها نداء إلى الشعب المصرى للخروج معهم يوم الجمعة القادمة، قائلين: "إن مؤسسة الفساد فى مصر بما تضم من المفسدين والانتهازيين والمتحولين مازالت تقبض بقوة على زمام المؤسسات الإعلامية والتعليمية والأمنية والاقتصادية والإدارية والاجتماعية، وتسعى بالثورة المضادة بشراسة لاستعادة زمام المبادرة بهدف إجهاض باقى مطالب الشعب، وتحت دعوى أنه بسقوط الرئيس السابق وحل مجلسى الشعب والشورى قد تحققت مطالب الشعب، فالشعب لن يقبل محاولة غسل النظام السابق وإعادته فى صورة أخرى".
وتتلخص مطالبهم يوم الجمعة فى التالى:
ـ الإسراع فى محاكمة كبار الفاسدين وعلى رأسهم مبارك وثلاثى الشر: زكريا عزمى وصفوت الشريف وفتحى سرور.
ـ حل الحزب الوطنى وعمل قائمة بأسماء أعضائه وعدم السماح لأى عضو منهم بممارسة الحياة السياسية سوى بعد التأكد من سلامة سيرته الذاتية أو براءته من أى تهمه موجهة إليه.
ـ تطهير الإعلام الفاسد الذى يدافع عن المجرمين ويؤيد الثورة المضادة لإجهاض ثورة الشعب، واستبدال رؤساء الجامعات والمحليات والإعلاميين الفاسدين بإعلاميين شرفاء للمساهمة فى توعية الناس وعدم تضليلهم.
ـ الإفراج عن معتقلى الرأى الذين اعتقلهم الأمن المركزى مسبقا والشرطة العسكرية حديثا.
ـ التأكيد على حرية الرأى والتظاهر السلمى وعدم العمل بأى قانون يصدر لتقييد رأى الشعب الذى يستمد الجيش منه شرعيته.
ـ الإسراع فى مصادرة أموال الطغاة ورجال الأعمال الفاسدين وتجميد كل أرصدتهم فى كافة بنوك العالم وأولهم آل مبارك.
وقال وائل غنيم: " من أجل استقرار مصر نحتاج إلى إقصاء كل من ساهموا فى إفساد مصر على مدار 30 عاما، من أجل الاستقرار نحتاج إلى حل الأزمة الاقتصاية التى من الممكن أن نتعرض لها، باسترجاع كل المليارات المنهوبة من البلاد، من أجل الاستقرار نحتاج إلى الإسراع فى إجراء الإصلاح السياسى والاجتماعى".
ويضيف: "أذكركم بأنه أيام الرئيس السابق ذقنا طعم الاستقرار الذى كان ممزوجا بالذل والعار، ولا نريد أن نذوقه مرة ثانية، علينا كلنا أن ننزل يوم الجمعة ونشارك من أجل استقرار مصر، ولأن الضغط على الحكومة بشكل سلمى ومحترم يأتى بنتائج مهمة، فعلى الشرفاء فى الحكومة والسلطة أن يشعروا أننا معهم ونساندهم، وعليهم أن يشعروا أن مصر لن ترجع مرة ثانية للوراء، وأنه ليس هناك مسئول فوق القانون، فالشرفاء فى السلطة جميعهم يتمنون أننا نستمر فى الضغط عليهم لأن هذا الضغط يمثل لهم القوة التى تشجعهم على العمل لصالح البلاد".
الجدير بالذكر أن هناك على موقع التواصل الاجتماعى أيضا جروب آخر يضم ما يزيد عن 50 ألف عضو يدعو ويوافق على مليونية لإنقاذ الثورة، ويرسل أعضاؤها نداء إلى الشعب المصرى للخروج معهم يوم الجمعة القادمة، قائلين: "إن مؤسسة الفساد فى مصر بما تضم من المفسدين والانتهازيين والمتحولين مازالت تقبض بقوة على زمام المؤسسات الإعلامية والتعليمية والأمنية والاقتصادية والإدارية والاجتماعية، وتسعى بالثورة المضادة بشراسة لاستعادة زمام المبادرة بهدف إجهاض باقى مطالب الشعب، وتحت دعوى أنه بسقوط الرئيس السابق وحل مجلسى الشعب والشورى قد تحققت مطالب الشعب، فالشعب لن يقبل محاولة غسل النظام السابق وإعادته فى صورة أخرى".
وتتلخص مطالبهم يوم الجمعة فى التالى:
ـ الإسراع فى محاكمة كبار الفاسدين وعلى رأسهم مبارك وثلاثى الشر: زكريا عزمى وصفوت الشريف وفتحى سرور.
ـ حل الحزب الوطنى وعمل قائمة بأسماء أعضائه وعدم السماح لأى عضو منهم بممارسة الحياة السياسية سوى بعد التأكد من سلامة سيرته الذاتية أو براءته من أى تهمه موجهة إليه.
ـ تطهير الإعلام الفاسد الذى يدافع عن المجرمين ويؤيد الثورة المضادة لإجهاض ثورة الشعب، واستبدال رؤساء الجامعات والمحليات والإعلاميين الفاسدين بإعلاميين شرفاء للمساهمة فى توعية الناس وعدم تضليلهم.
ـ الإفراج عن معتقلى الرأى الذين اعتقلهم الأمن المركزى مسبقا والشرطة العسكرية حديثا.
ـ التأكيد على حرية الرأى والتظاهر السلمى وعدم العمل بأى قانون يصدر لتقييد رأى الشعب الذى يستمد الجيش منه شرعيته.
ـ الإسراع فى مصادرة أموال الطغاة ورجال الأعمال الفاسدين وتجميد كل أرصدتهم فى كافة بنوك العالم وأولهم آل مبارك.