توقع محللون مواصلة البورصة المصرية لتراجعاتها يوم الخميس في ثاني جلسة عقب ايقاف التداول لمدة 38 جلسة ولكنهم أكدوا ان التراجع سيكون بنحو خمسة بالمئة فقط.
وأنهى المؤشر الرئيسي تداولاته يوم الاربعاء منخفضا نحو تسعة بالمئة لكن سهم اوراسكوم تليكوم خالف المسار النزولي وارتفع خمسة بالمئة كما حققت أسهم شركات اسمنت مكاسب قوية وقفزت عشرة بالمئة.
وقال ايهاب سعيد عضو مجلس ادارة شركة اصول للوساطة في الاوراق المالية "سنواصل الهبوط اليوم ولكن ستكون حدة التراجعات أقل من الامس. لا أتوقع ان تزيد عن خمسة بالمئة."
وأتفق معه أكرم أنوس خبير أسهم منطقة الشرق الاوسط وشمال أفريقيا لدى المال كابيتال في دبي في ان مزيدا من الهبوط سيكون محدودا مع أخذ الاضطراب الاقتصادي في الاعتبار بالفعل.
وقال أنوس "ستعود مصر الى الوضع الطبيعي في الامد القصير بشكل سريع الى حد ما وستستفيد السوق ذلك."
وأضاف "تتراجع الاسواق حقيقة عندما تكون هناك أزمة مصرفية أو اقتصادية ترتبط عادة بالافراط في الاستثمار أو دورة قروض مفرطة ولا نرى مثل هذه الاشياء في مصر. انها ليست أكثر من عناوين ومخاوف تدفع السوق للهبوط لذا فان الاتجاه يستطيع تغيير مساره سريعا."
وقال محسن عادل المحلل المالي "لو أنني مستثمر في السوق سأترقب جلسة اليوم ولن أقوم بأي عمليات بيعية بل على العكس سأحاول توفير سيولة لاقتناص أى فرص استثمارية جيدة الان."
وقال سعيد عن تراجع معظم الاسهم القيادية يوم الاربعاء "أتوقع أن الاسهم أمتصت بشكل كبير الاحداث وستكون الحدة اخف اليوم وقد نرى ارتفاع بعض تلك الاسهم مثل أوراسكوم للانشاء."
وطالت موجة الهبوط يوم الاربعاء معظم الاسهم القيادية فانخفضت أسهم أوراسكوم للانشاء والمصرية للاتصالات وطلعت مصطفى وموبينيل والمجموعة المالية - هيرميس والبنك التجاري الدولى عشرة بالمئة.
وقال محمد قطب مدير ادارة الاصول لدى نعيم للسمسرة في مصر ان من المتوقع مزيدا من الهبوط اليوم حيث سيتلقى المؤشر دعما عند ما بين 4800 و5000 نقطة.
وأغلق المؤشر الرئيسي يوم الاربعاء عند 5143 نقطة.
وأضاف "سيتراجع المؤشر في أوائل التعاملات. من المرجح أن تكون جلسة متقلبة للغاية."
وكانت البورصة المصرية أوقفت يوم الاربعاء 46 سهما عن التداول أبرزها حديد عز وايبيكو والبنك الاهلى سوسيتيه لحين الرد علي استفساراتها بخصوص ملكية أي ممن صدر بحقهم قرارات منع التصرف في اموالهم.
وبنهاية جلسة يوم الاربعاء عاودت البورصة التداول على خمسة أسهم من الموقوفة وستعيد التداول على أربعة شركات اليوم لينخفض اجمالي الشركات الى 37 شركة عند بداية جلسة يوم الخميس.
وقال عادل "قرارات الايقاف ساهمت بالتأكيد في تقليل المبيعات أمس وستساهم اليوم أيضا."
وقال محمد عبد السلام رئيس البورصة المصرية لرويترز يوم الثلاثاء "أرجو من المستثمر ن يفكر أكثر من مرة قبل البيع. لو أن المستثمر لا يحتاج أمواله الان أرجو ألا يبيع بخسارة."
وأنهى المؤشر الرئيسي تداولاته يوم الاربعاء منخفضا نحو تسعة بالمئة لكن سهم اوراسكوم تليكوم خالف المسار النزولي وارتفع خمسة بالمئة كما حققت أسهم شركات اسمنت مكاسب قوية وقفزت عشرة بالمئة.
وقال ايهاب سعيد عضو مجلس ادارة شركة اصول للوساطة في الاوراق المالية "سنواصل الهبوط اليوم ولكن ستكون حدة التراجعات أقل من الامس. لا أتوقع ان تزيد عن خمسة بالمئة."
وأتفق معه أكرم أنوس خبير أسهم منطقة الشرق الاوسط وشمال أفريقيا لدى المال كابيتال في دبي في ان مزيدا من الهبوط سيكون محدودا مع أخذ الاضطراب الاقتصادي في الاعتبار بالفعل.
وقال أنوس "ستعود مصر الى الوضع الطبيعي في الامد القصير بشكل سريع الى حد ما وستستفيد السوق ذلك."
وأضاف "تتراجع الاسواق حقيقة عندما تكون هناك أزمة مصرفية أو اقتصادية ترتبط عادة بالافراط في الاستثمار أو دورة قروض مفرطة ولا نرى مثل هذه الاشياء في مصر. انها ليست أكثر من عناوين ومخاوف تدفع السوق للهبوط لذا فان الاتجاه يستطيع تغيير مساره سريعا."
وقال محسن عادل المحلل المالي "لو أنني مستثمر في السوق سأترقب جلسة اليوم ولن أقوم بأي عمليات بيعية بل على العكس سأحاول توفير سيولة لاقتناص أى فرص استثمارية جيدة الان."
وقال سعيد عن تراجع معظم الاسهم القيادية يوم الاربعاء "أتوقع أن الاسهم أمتصت بشكل كبير الاحداث وستكون الحدة اخف اليوم وقد نرى ارتفاع بعض تلك الاسهم مثل أوراسكوم للانشاء."
وطالت موجة الهبوط يوم الاربعاء معظم الاسهم القيادية فانخفضت أسهم أوراسكوم للانشاء والمصرية للاتصالات وطلعت مصطفى وموبينيل والمجموعة المالية - هيرميس والبنك التجاري الدولى عشرة بالمئة.
وقال محمد قطب مدير ادارة الاصول لدى نعيم للسمسرة في مصر ان من المتوقع مزيدا من الهبوط اليوم حيث سيتلقى المؤشر دعما عند ما بين 4800 و5000 نقطة.
وأغلق المؤشر الرئيسي يوم الاربعاء عند 5143 نقطة.
وأضاف "سيتراجع المؤشر في أوائل التعاملات. من المرجح أن تكون جلسة متقلبة للغاية."
وكانت البورصة المصرية أوقفت يوم الاربعاء 46 سهما عن التداول أبرزها حديد عز وايبيكو والبنك الاهلى سوسيتيه لحين الرد علي استفساراتها بخصوص ملكية أي ممن صدر بحقهم قرارات منع التصرف في اموالهم.
وبنهاية جلسة يوم الاربعاء عاودت البورصة التداول على خمسة أسهم من الموقوفة وستعيد التداول على أربعة شركات اليوم لينخفض اجمالي الشركات الى 37 شركة عند بداية جلسة يوم الخميس.
وقال عادل "قرارات الايقاف ساهمت بالتأكيد في تقليل المبيعات أمس وستساهم اليوم أيضا."
وقال محمد عبد السلام رئيس البورصة المصرية لرويترز يوم الثلاثاء "أرجو من المستثمر ن يفكر أكثر من مرة قبل البيع. لو أن المستثمر لا يحتاج أمواله الان أرجو ألا يبيع بخسارة."
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق